تسوية قضية مغني الراب كاني وست مع مصور فوتوغرافي تشاجر معه في لوس أنجليس

أنهى كاني وست خلافا قانونيا مع مصور فوتوغرافي قاضاه بشأن شجار بينهما في 2013 بعد أن وافق مغني الراب على شروط اتفاق يقضي بتقدمه باعتذار لتجنب خوض محاكمة قضائية.

وسوى وست (37 عاما) القضية التي أقامتها محامية المشاهير جلوريا ألريد بالوكالة عن دانيل راموس الذي دخل في مشادة مع المغني الحاصل على جائزة جرامي خارج مطار لوس أنجليس الدولي في يوليو تموز 2013.

ولم تكشف ألريد عن بنود التسوية التي تقدمت بها يوم الثلاثاء لكنها قالت إن إحدى شروطها تتضمن أن يعتذر وست لراموس.

وقالت ألريد “نعتقد ان هذه الحالة بعثت برسالة هامة.. المشاهير ليسوا فوق القانون وليس لهم الحق في الهجوم بدنيا على أحد فقط لأنه تم توجيه سؤال لهم.”

ولم يرد ممثلون عن وست على طلبات للتعقيب. وبعد التسوية قالت ألريد إنها تقدمت بطلب لانهاء الدعوى والتي كان من المقرر نظرها في 14 ابريل .

وأمام المحكمة في لوس أنجليس في مارس اذار 2014 قبل وست دون اعتراف بالذنب باتهامات تتصل بالواقعة التي سجلها راموس في فيديو مصور وبثها على موقع تي.إم.زد لأخبار المشاهير على الإنترنت. وأظهر التسجيل مغني الراب وهو يهجم على راموس.

وتم وضع وست تحت المراقبة 24 شهرا وفرض عليه تأدية 240 ساعة في خدمة المجتمع وحضور 24 جلسة للتحكم في الغضب.