أحيت سفارة مصر في تشيلي الذكرى الثالثة والستين لثورة 23 يوليو، وسط حضور واسع من ممثلى الحكومة التشيلية، وأعضاء السلك الدبلوماسى وممثلى المنظمات الدولية، بالإضافة إلى أبناء الجالية المصرية.
وفى كلمته أمام الحضور، عرض السفير ياسر محمود هاشم، سفير مصر، حسب بيان وزارة الخارجية، السبت، أهم مكتسبات ثورة يوليو التى جاءت لتتوج مسيرة شعب مصر نحو الحرية والديمقراطية، مسلطاً الأضواء على خطوات خارطة الطريق التى تحققت، وأهم الإنجازات الاقتصادية التى حققتها مصر خلال الفترة الأخيرة، وفى مقدمتها المؤتمر الاقتصادي ومشروع قناة السويس الجديدة.
وتطرق السفير إلى دور مصر الريادى فى مختلف القضايا الإقليمية والدولية، وعرض أهم تطورات العلاقات الثنائية الودية التى تربط مصر وتشيلي، والمواقف المشتركة للبلدين فى المحافل الدولية.
بينما احتفلت القنصلية العامة فى ملبورن، بالمناسبة، بحضور العديد من الشخصيات الرسمية العامة، وعدد من أعضاء برلمان الولاية، وعدد من قساوسة الكنيسة القبطية المصرية فى ملبورن، وأعضاء من السلك القنصلى المعتمد، فضلاً عن عدد من أعضاء الجالية المصرية.
ووقف الحضور دقيقة حدادًا على أرواح شهداء الإرهاب فى مصر، وألقى القنصل العام، خالد رزق، كلمة قدم فيها عرضاً مختصراً حول ظروف قيام ثورة 23 يوليو، وتواكبها مع الاحتفال بمرور عامين على ثورة 30 يونيو، مشيرا إلى ما تتعرض له مصر من إرهاب ومجهودات مقاومته، من خلال التفاف الشعب حول قواته المسلحة لمقاومته بهدف اقتلاعه من جذوره.
وأكد أن ظاهرة الإرهاب أصبحت ظاهرة عالمية، ما يتطلب تنسيق الجهود الدولية من أجل مقاومتها، وأنه من الخطأ إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، وأنه يجب عدم التفرقة بين إرهاب داعش فى سوريا والعراق، وإرهاب داعش فى ليبيا.
وكانت القنصلية تمكنت من الاتفاق مع إدارة بلدية ملبورن من رفع عدد 6 أعلام مصرية كبيرة، فى أحد أكبر ميادين ملبورن ( Federation Square)، لمدة عدة أيام بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو .
وفى كلمته أمام الحضور، عرض السفير ياسر محمود هاشم، سفير مصر، حسب بيان وزارة الخارجية، السبت، أهم مكتسبات ثورة يوليو التى جاءت لتتوج مسيرة شعب مصر نحو الحرية والديمقراطية، مسلطاً الأضواء على خطوات خارطة الطريق التى تحققت، وأهم الإنجازات الاقتصادية التى حققتها مصر خلال الفترة الأخيرة، وفى مقدمتها المؤتمر الاقتصادي ومشروع قناة السويس الجديدة.
وتطرق السفير إلى دور مصر الريادى فى مختلف القضايا الإقليمية والدولية، وعرض أهم تطورات العلاقات الثنائية الودية التى تربط مصر وتشيلي، والمواقف المشتركة للبلدين فى المحافل الدولية.
بينما احتفلت القنصلية العامة فى ملبورن، بالمناسبة، بحضور العديد من الشخصيات الرسمية العامة، وعدد من أعضاء برلمان الولاية، وعدد من قساوسة الكنيسة القبطية المصرية فى ملبورن، وأعضاء من السلك القنصلى المعتمد، فضلاً عن عدد من أعضاء الجالية المصرية.
ووقف الحضور دقيقة حدادًا على أرواح شهداء الإرهاب فى مصر، وألقى القنصل العام، خالد رزق، كلمة قدم فيها عرضاً مختصراً حول ظروف قيام ثورة 23 يوليو، وتواكبها مع الاحتفال بمرور عامين على ثورة 30 يونيو، مشيرا إلى ما تتعرض له مصر من إرهاب ومجهودات مقاومته، من خلال التفاف الشعب حول قواته المسلحة لمقاومته بهدف اقتلاعه من جذوره.
وأكد أن ظاهرة الإرهاب أصبحت ظاهرة عالمية، ما يتطلب تنسيق الجهود الدولية من أجل مقاومتها، وأنه من الخطأ إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، وأنه يجب عدم التفرقة بين إرهاب داعش فى سوريا والعراق، وإرهاب داعش فى ليبيا.
وكانت القنصلية تمكنت من الاتفاق مع إدارة بلدية ملبورن من رفع عدد 6 أعلام مصرية كبيرة، فى أحد أكبر ميادين ملبورن ( Federation Square)، لمدة عدة أيام بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو .