ختم النمر

في البداية ،مسلسل ختم النمر هي قصة حب من الدرجة الأولى ، وعمر النمر رجل من عائلة شيخ مشهور في أسوان ، الذي يعد والده من أقدم الرجال في المدينة ، يتعرض لموقف صعب للغاية في حياته على وجه التحديد ، مع "صديقته" ، يجب عليه أن يتخذ قرارًا مهمًا في حياته ، ومع الأحداث التي يجد نفسه فيها ، لم يشعر بالندم على هذا القرار ، خاصةً منذ نشأته مع هذا ، وأخلاقه لا تسمح بعكس ذلك القرار مع مرور الحلقات الأولى ، سنجد أن الحياة سوف تنقلب رأسًا على عقب بسبب مجموعة القرارات التي وضعها عمر النمر في الأحداث ، إلى أن تظهر امرأة أخرى في حياته وتتغير الأحداث ، نجد أن هناك أسرار وأحداث غريبة لم يعرف عنها شيئًا ، واخترنا مدينة أسوان نظرًا لترابطها مع طبيعة الحالة الرومانسية التي نقدمها في مسلسل ختم النمر ، بالإضافة إلى أن أ بجعة هي واحدة من أهم مدن العالم الجميل. أشكر الله كثيرا على ردود الفعل منذ تقديم الحلقات الأولى بعد تفاعل الجمهور مع عمر النمر. خاصة بعد الصدمة مع شقيقه ، وهنا في قصة ختم النمر اعتمدنا بشدة على "الرومانسية" ، وهي الحالة التي فقدها الجمهور منذ سنوات ، حيث لم يجد سوى القليل لتقديم مثل هذه الأعمال التي تحبها وتتوق إليها قصص الحب والرومانسية.

في الحلقة الثانية ، لاحظنا صدمة عمر النمر عندما علم أن شقيقه الأصغر أراد أن يتزوج من المرأة التي يحبها هي ..

ألا ترى ذلك كقصة سبق تقديمها من قبل العديد من المسلسلات؟


دعنا نتحدث عن المسألة الأولى من مسلسل "ختم النمر" ، وهي صدمة عمر النمر عندما علم أن شقيقه الصغير يجسده الفنان الصاعد ، إسلام جمال ، يدخل في علاقة حب وزواج من حبيبته وهي مشاهد صاغها مؤلف القصة محمد عبد المعطي ، وهو أحد المشاهد الحقيقية في مجتمعنا ، والصدمة التي تفاعل بها الجمهور مع وقتها دليل على واقعها في المجتمع ، ولدينا عدة أمثلة تلك القصة ، كل 20 أسرة ، على الأقل ، تجد شقيقين منجذبين إلى نفس الفتاة ، والثاني يتعلق بتوفير تلك القصة في العديد من المسلسلات ، وهي كيفية التعامل مع هذه المؤامرة في الدراما ، ولكل مخرج ، ممثل ومؤلف رؤية مختلفة ، مما يجعل تقديم تلك القصة مرغوبًا فيه عند تقديمه.