كثر الحديث عن الهموم والأحزان .. وزاد الحقد والحسد بين الكثير من الأقارب والأصدقاء .. غابت الفرحة عن طرق الاغلبية ..!!
فما هو السبب ياترى ........ ؟
مؤكد أن هناك إجابات كثيرة على هذا السؤال .. وأتمني أن أرى بعض الردود على سؤالي .. وسأكون انا الباديء ..
السبب الأول
: هو مخالفة ما أمر به الله عز وجل في هذا الشأن .. وكذلك ما وضحه لنا رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم ففقدنا الرضااا .. فقد سمحنا أن تتسلل تلك الأشياء لقلوبنا وتسكن فيها نتيجة قلة إيماننا .
والسبب الثاني
: إهمالنا للحب الذى سيظل دائما ومهما اختلفت الأزمان هو الواحة التي نستظل بها من وهج الأيام ولهيب الأحزان التي تمر علينا خلال مشوار حياتنا .
ويوم أن نحب الله ورسوله .. ومن ثم نحب والدينا ( ينبوع الحنان ) .. وحب الوطن .. وحب العمل الشريف .. وحب كل مايرضى الله ورسوله صلي الله عليه وسلم .. سنشعر بالراحة ونتذوق طعم السعادة ومن ثم نودع الأحزان والأحقاد التي تفشت في مجتمعاتنا العربية بالذات .
ولنا أن نسأل ونحن نواصل رحلتنا في الحياة ..
هل مات الحب في عصرنا الحالي .. ؟ وهل طغت المادة على كل شيء جميل ..؟؟ أم أن العيب فينا ..؟؟؟
عن نفسي أري أن العيب فينا ..
فالكثير من الناس استولت عليهم المادة والمصالح الشخصية .. وأصبحنا نجد أن هذه الأشياء تفوقت عند البعض على التسامح وحب الخير والعطاء .
أقول العيب فينا ..
لأنه ، لو أن كل أم أرضعت صغيرها الحب والخير ..
ولو أن كل أب زرع في قلب أطفاله القيم الجميلة لمعاني الحب لتغير حالنا ..
ولو أن كل معلم ومعلمه نوه إلى ذلك .. لتغير حالنا ..
وساد الحب ويوم يسود الحب بين الناس شريطة أن نرعاه ونرويه ليزدهر ..
ستتغير سلوكياتنا ويعود الإحترام المفقود وسيتبدد الظلام وتتلاشي الأحقاد وتذهب الأحزان
بلا عودة فقد ملأنا قلوبنا بالحب ..
فالحياة بدون حب تفقد الكثير من معانيها الجميلة
فما هو السبب ياترى ........ ؟
مؤكد أن هناك إجابات كثيرة على هذا السؤال .. وأتمني أن أرى بعض الردود على سؤالي .. وسأكون انا الباديء ..
السبب الأول
: هو مخالفة ما أمر به الله عز وجل في هذا الشأن .. وكذلك ما وضحه لنا رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم ففقدنا الرضااا .. فقد سمحنا أن تتسلل تلك الأشياء لقلوبنا وتسكن فيها نتيجة قلة إيماننا .
والسبب الثاني
: إهمالنا للحب الذى سيظل دائما ومهما اختلفت الأزمان هو الواحة التي نستظل بها من وهج الأيام ولهيب الأحزان التي تمر علينا خلال مشوار حياتنا .
ويوم أن نحب الله ورسوله .. ومن ثم نحب والدينا ( ينبوع الحنان ) .. وحب الوطن .. وحب العمل الشريف .. وحب كل مايرضى الله ورسوله صلي الله عليه وسلم .. سنشعر بالراحة ونتذوق طعم السعادة ومن ثم نودع الأحزان والأحقاد التي تفشت في مجتمعاتنا العربية بالذات .
ولنا أن نسأل ونحن نواصل رحلتنا في الحياة ..
هل مات الحب في عصرنا الحالي .. ؟ وهل طغت المادة على كل شيء جميل ..؟؟ أم أن العيب فينا ..؟؟؟
عن نفسي أري أن العيب فينا ..
فالكثير من الناس استولت عليهم المادة والمصالح الشخصية .. وأصبحنا نجد أن هذه الأشياء تفوقت عند البعض على التسامح وحب الخير والعطاء .
أقول العيب فينا ..
لأنه ، لو أن كل أم أرضعت صغيرها الحب والخير ..
ولو أن كل أب زرع في قلب أطفاله القيم الجميلة لمعاني الحب لتغير حالنا ..
ولو أن كل معلم ومعلمه نوه إلى ذلك .. لتغير حالنا ..
وساد الحب ويوم يسود الحب بين الناس شريطة أن نرعاه ونرويه ليزدهر ..
ستتغير سلوكياتنا ويعود الإحترام المفقود وسيتبدد الظلام وتتلاشي الأحقاد وتذهب الأحزان
بلا عودة فقد ملأنا قلوبنا بالحب ..
فالحياة بدون حب تفقد الكثير من معانيها الجميلة