أثبت العلماء في دراسة عرضوها في مجلة "بلوس ون" أن بعض اليعسوبيات قادر على عبور المحيطات تحليقا عبر آلاف الكيلومترات فوق المياه.
وتمكن مساحة الأجنحة هذه الحشرات الكبيرة من التحليق في الهواء لمدة طويلة، إذ تسمح لها بالاستفادة من سرعة الريح. وتصرف هذه الحشرات طاقة قليلة خلال طيرانها.
وأشار العلماء إلى أن اليعسوبيات تطير بشكل مختلف عن باقي الأنواع الأخرى، حيث يحلق بعضها تحليقاً مستمراً في مواجهة تيارات جوية قوية وحتى في مواجهة العواصف. وثمة حشرات أخرى تتوقف على الماء لـ"الاستراحة".
وأوضح الخبراء أن استنتاجاتهم هذه تحمل طابعا افتراضيا، مؤكدين أنه لم يسبق لأحد أن تتبع طيران هذه الحشرات وكشف طرق هجرتها بدقة.
وتمكن مساحة الأجنحة هذه الحشرات الكبيرة من التحليق في الهواء لمدة طويلة، إذ تسمح لها بالاستفادة من سرعة الريح. وتصرف هذه الحشرات طاقة قليلة خلال طيرانها.
وأشار العلماء إلى أن اليعسوبيات تطير بشكل مختلف عن باقي الأنواع الأخرى، حيث يحلق بعضها تحليقاً مستمراً في مواجهة تيارات جوية قوية وحتى في مواجهة العواصف. وثمة حشرات أخرى تتوقف على الماء لـ"الاستراحة".
وأوضح الخبراء أن استنتاجاتهم هذه تحمل طابعا افتراضيا، مؤكدين أنه لم يسبق لأحد أن تتبع طيران هذه الحشرات وكشف طرق هجرتها بدقة.