رسالتان منفصلتان أرسلتا إلى مجلس الأمن الدولي تكشفان عن تقدمٍ نسبيٍ للحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي العام الذي يقوده الرئيس السابق علي عبد الله صالح نحو قبول شبه كامل بالقرارات الدولية المتعلقة بإنها الأزمة في هذا البلد.