[h2]أنواع الزرعات السنية[/h2]
يعتبر فقد الأسنان من المشاكل الخطيرة جدًا والتي يمكن أن تحدث نتيجة الكثير من الأسباب المتنوعة، منها التقدم في العمر أو إهمال الصحة الفموية أو تآكل الأسنان والنخور المتنوعة.
من الخاطئ جدًا أن نستهين بهذه المشكلة فكثير من المرضى يتجاهلون فقد الأسنان الموجود لديهم ولا يراجعون طبيب الأسنان إلا في الحالات الاضطرارية.
إن فقدان أي سن من الأسنان الموجودة في الحفرة الفموية لا يؤثر فحسب على الشكل الجمالي للابتسامة أو على فعالية المضغ والقدرة على تناول الطعام، بل يمتلك تأثيرات سلبية على الجسم ككل.
حيث أن العظم المحيط بالسن المفقود يتعرض للضمور وبالتالي سيؤثر هذا الأمر على تماسك بقية الأسنان والدعم العظمي الكامل للوجه.
إضافة إلى أن الأسنان المقابلة لمنطقة الفقد تتعرض للتطاول في محاولة للوصول إلى شكل طبيعي للإطباق وتكون النتيجة هي فقدانها أيضًا.
هناك طرق كثيرة للتعويض عن الأسنان المفقودة لطريقة تضمن المتانة والثبات مع بقية الأسنان، ولكن أهم هذه الطرق هي الزراعة التعويضية السنية.
سنتحدث اليوم عن مفهوم الزراعة السنية وأشهر أنواع الزرعات السنية.
يعتبر فقد الأسنان من المشاكل الخطيرة جدًا والتي يمكن أن تحدث نتيجة الكثير من الأسباب المتنوعة، منها التقدم في العمر أو إهمال الصحة الفموية أو تآكل الأسنان والنخور المتنوعة.
من الخاطئ جدًا أن نستهين بهذه المشكلة فكثير من المرضى يتجاهلون فقد الأسنان الموجود لديهم ولا يراجعون طبيب الأسنان إلا في الحالات الاضطرارية.
إن فقدان أي سن من الأسنان الموجودة في الحفرة الفموية لا يؤثر فحسب على الشكل الجمالي للابتسامة أو على فعالية المضغ والقدرة على تناول الطعام، بل يمتلك تأثيرات سلبية على الجسم ككل.
حيث أن العظم المحيط بالسن المفقود يتعرض للضمور وبالتالي سيؤثر هذا الأمر على تماسك بقية الأسنان والدعم العظمي الكامل للوجه.
إضافة إلى أن الأسنان المقابلة لمنطقة الفقد تتعرض للتطاول في محاولة للوصول إلى شكل طبيعي للإطباق وتكون النتيجة هي فقدانها أيضًا.
هناك طرق كثيرة للتعويض عن الأسنان المفقودة لطريقة تضمن المتانة والثبات مع بقية الأسنان، ولكن أهم هذه الطرق هي الزراعة التعويضية السنية.
سنتحدث اليوم عن مفهوم الزراعة السنية وأشهر أنواع الزرعات السنية.