عملية الساسي (تحويل المسار ثنائي التقسيم) واحدة من أحدث وأشهر جراحات علاج السمنة المفرطة التي اشتهت بشكل جيد في الفترة الأخيرة.
تساعد عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم على انقاص وزن الجسم بشكل سريع وملاحظ، حيث تقدر النسبة المفقودة من الوزن بحوالي 70% من وزن الجسم
من أهم مميزات عملية ثنائي التقسيم بالمنظار أنها لا تترك أي ندبات مكان الجرح، حيث يتم خياطة الجروح تجميليًا دون أي أثر.
لا يحتاج الشخص بعد عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم بالمنظار إلى الإقامة في المشفى لفترة زمنية طويلة، فبإمكانه الخروج بعد يوم واحد فقط من العملية.
لا تحتاج الكثير من الوقت، فهي تستغرق في العادة مدة ساعة إلى ساعة ونصف داخل غرفة العمليات.
تعد فترة النقاهة التي يحتاجها المريض بعد عملية عملية ثنائي التقسيم بالمنظار فترة قصيرة نسبيًا، حيث تقدر بأسبوعين من الزمن بعد خروجه من المشفى.
تكون نسبة نقص الفيتامينات في عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم بالمنظار أقل من غيرها من العمليات الجراحية لعلاج السمنة، حيث تكون النسبة أقل من 20% من المرضى.
تحسن صحة المريض النفسية، خاصة بعد ملاحظة تحسن في صحته الجسدية وانخفاض وزنه السابق قبل إجراء عملية ثنائي التقسيم بالمنظار
تساعد عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم على خفض نسبة الكوليسترول في الدم.
تساعد على انتظام الدورة الشهرية عند النساء.
ترفع من معدل الخصوبة عند الرجال.
إقرأ عن مضاعفات عملية الساسي من هنا.
تساعد عملية ثنائي التقسيم بالمنظار على خفض ضغط الدم المرتفع لدى 80% من الحالات المرضية.
تتميز عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم بالمنظار بأنها أكثر أمانًا من غيرها، حيث تكون نسبة حدوث المضاعفات الجانبية فيها أقل نسبيًا من غيرها من جراحات السمنة.
تساعد في علاج مرض السكري (خاصة النوع الثاني من السكري)، حيث تزيد من نسبة إفراز هرمون الأنسولين لدى المريض وتزداد حساسية الخلايا للإنسولين.
تساعد عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم على انقاص وزن الجسم بشكل سريع وملاحظ، حيث تقدر النسبة المفقودة من الوزن بحوالي 70% من وزن الجسم
من أهم مميزات عملية ثنائي التقسيم بالمنظار أنها لا تترك أي ندبات مكان الجرح، حيث يتم خياطة الجروح تجميليًا دون أي أثر.
لا يحتاج الشخص بعد عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم بالمنظار إلى الإقامة في المشفى لفترة زمنية طويلة، فبإمكانه الخروج بعد يوم واحد فقط من العملية.
لا تحتاج الكثير من الوقت، فهي تستغرق في العادة مدة ساعة إلى ساعة ونصف داخل غرفة العمليات.
تعد فترة النقاهة التي يحتاجها المريض بعد عملية عملية ثنائي التقسيم بالمنظار فترة قصيرة نسبيًا، حيث تقدر بأسبوعين من الزمن بعد خروجه من المشفى.
تكون نسبة نقص الفيتامينات في عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم بالمنظار أقل من غيرها من العمليات الجراحية لعلاج السمنة، حيث تكون النسبة أقل من 20% من المرضى.
تحسن صحة المريض النفسية، خاصة بعد ملاحظة تحسن في صحته الجسدية وانخفاض وزنه السابق قبل إجراء عملية ثنائي التقسيم بالمنظار
تساعد عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم على خفض نسبة الكوليسترول في الدم.
تساعد على انتظام الدورة الشهرية عند النساء.
ترفع من معدل الخصوبة عند الرجال.
إقرأ عن مضاعفات عملية الساسي من هنا.
تساعد عملية ثنائي التقسيم بالمنظار على خفض ضغط الدم المرتفع لدى 80% من الحالات المرضية.
تتميز عملية تحويل مسار ثنائي التقسيم بالمنظار بأنها أكثر أمانًا من غيرها، حيث تكون نسبة حدوث المضاعفات الجانبية فيها أقل نسبيًا من غيرها من جراحات السمنة.
تساعد في علاج مرض السكري (خاصة النوع الثاني من السكري)، حيث تزيد من نسبة إفراز هرمون الأنسولين لدى المريض وتزداد حساسية الخلايا للإنسولين.