أدعية ليلة القدر
ليلة القدر ليلة خاصة ، وهي تتكرر كل سنة هجرية في رمضان ، لأنها من العشر الأواخر من رمضان ، وهي في سورة القدر.
معنى القدر
القدر في اللغة: المصدر: القدر في اللغة هو اسم مصدر قيمة الأشياء ، وقيمة مثل هذه الأشياء تكمن في التقدير ، ويقول البعض أن هذا هو مصدر تقدير مصير القدر ، وهي جملة حول ماذا او ما. وقد أصدر الله مرسوماً وتولَّى السيادة. بعض الناس يقولون: هذا هو كون الشيء مساويا لغيره من غير زيادة أو نقصان ، وقد حدد الله هذا الأمر بقياسه: كما تقتضيه حكمته.
الأدعية:
(اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي)
(اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا
ليلة القدر ليلة خاصة ، وهي تتكرر كل سنة هجرية في رمضان ، لأنها من العشر الأواخر من رمضان ، وهي في سورة القدر.
معنى القدر
القدر في اللغة: المصدر: القدر في اللغة هو اسم مصدر قيمة الأشياء ، وقيمة مثل هذه الأشياء تكمن في التقدير ، ويقول البعض أن هذا هو مصدر تقدير مصير القدر ، وهي جملة حول ماذا او ما. وقد أصدر الله مرسوماً وتولَّى السيادة. بعض الناس يقولون: هذا هو كون الشيء مساويا لغيره من غير زيادة أو نقصان ، وقد حدد الله هذا الأمر بقياسه: كما تقتضيه حكمته.
الأدعية:
(اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي)
(اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا