أكد القطاع الديني بوزارة الأوقاف على زيف أباطيل الإخوان ، وإلباسهم الباطل ثوب الحق بخداعهم وتضليلهم وتحريفهم الكلم عن مواضعه مع لحن في القول وتلاعب بالنصوص والمصطلحات ، كإطلاقهم لفظ الجهاد على الأعمال التخريبية التي يقومون بها والتي يرفضها الإسلام ، فالجهاد الذي شرع في الإسلام لدفع العدو الظالم المعتدي على الأرض والوطن إنما هو حق لرئيس الدولة والجهات المنوط بها ذلك قانونيا ودستوريا ، وليس حقا للأفراد أو الجماعات أو الجمعيات .
وتشير الأوقاف إلى أن هذه الجماعة الإرهابية ومن يدور في فلكها قد أعمتهم أنانيتهم ونفعيتهم ، فأصبحوا مستعدين للتحالف مع الشيطان نفسه في سبيل تحقيق مطامعهم ، فأخذوا يعملون على إشاعة الفوضى من خلال التخريب والتفجير بزعم الجهاد الذي هو منهم ومن أفعالهم براء .
ويؤكد القطاع الديني بالوزارة أنه سيقف لهم بالمرصاد لتعريتهم وكشف زيفهم وافترائهم وأباطيلهم ، مُذكّرا بحديث النبي (صلى الله ليه وسلم) :” مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ ، فَلَيْسَ مِنَّا ” ، فكيف بمن يقتل ويفجر ، ويخرب ويدمر ، ويهلك الحرث والنسل ، ولا يتقي الله في دين ولا وطن ؟
كما يؤكد أن واجب الوقت يقتضي كشف الخونة والعملاء ممن يعملون ضد مصلحة الوطن لصالح أعداء الأمة ، وعدم التمكين لهم في أي مفصل تنفيذي من مفاصل الدولة ، لأنهم يفسدون ويعدون إفسادهم جهادا في سبيل الله ، كذبا وافتراء على أنفسهم وعلى الله وعلى الناس ، ” وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ” (فاطر : 43) ، ” وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ” (الأنفال : 30) ، ” وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ” (يوسف : 21)
وتشير الأوقاف إلى أن هذه الجماعة الإرهابية ومن يدور في فلكها قد أعمتهم أنانيتهم ونفعيتهم ، فأصبحوا مستعدين للتحالف مع الشيطان نفسه في سبيل تحقيق مطامعهم ، فأخذوا يعملون على إشاعة الفوضى من خلال التخريب والتفجير بزعم الجهاد الذي هو منهم ومن أفعالهم براء .
ويؤكد القطاع الديني بالوزارة أنه سيقف لهم بالمرصاد لتعريتهم وكشف زيفهم وافترائهم وأباطيلهم ، مُذكّرا بحديث النبي (صلى الله ليه وسلم) :” مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ ، فَلَيْسَ مِنَّا ” ، فكيف بمن يقتل ويفجر ، ويخرب ويدمر ، ويهلك الحرث والنسل ، ولا يتقي الله في دين ولا وطن ؟
كما يؤكد أن واجب الوقت يقتضي كشف الخونة والعملاء ممن يعملون ضد مصلحة الوطن لصالح أعداء الأمة ، وعدم التمكين لهم في أي مفصل تنفيذي من مفاصل الدولة ، لأنهم يفسدون ويعدون إفسادهم جهادا في سبيل الله ، كذبا وافتراء على أنفسهم وعلى الله وعلى الناس ، ” وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ” (فاطر : 43) ، ” وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ” (الأنفال : 30) ، ” وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ” (يوسف : 21)