تعتزم شركة جوجل الأمريكية، عملاق محركات البحث على الإنترنت، العودة مرة أخرى للسوق الصينية البر الرئيسى بعد نحو خمس سنوات من إغلاقها للعديد من أعمالها هناك بعد خلافها مع الحكومة الصينية.
وتأمل الشركة الأمريكية، بحلول هذا الخريف، الحصول على موافقة الجهات التنظيمية على نشر نسخة صينية من متجر التطبيقات الرقمى "جوجل بلاى" مخصصة للهواتف الذكية التى تعمل بنظامها التشغيلى أندرويد حسبما أفاد موقع ذى إنفورميشن الإخبارى التقنى، نقلا عن مصادر لم يسمها.
وأضاف الموقع أن جوجل تستعد أيضا للكشف خلال الشهر الجارى عن نسخة صينية من نظامها التشغيلى أندرويد وير المخصصة للأجهزة الذكية القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية.
وأشار إلى أنه فيما يخص متجر التطبيقات، فقد وافقت جوجل على الالتزام بالقوانين المحلية وحجب التطبيقات التى قد تكون محل اعتراض الحكومة الصينية، ولم يصدر أى تعليق رسمى من جوجل على هذه المزاعم.
وكانت جوجل قد أغلقت فى 2010 نسخة محرك بحثها الشهير المحلية فى الصين البر الرئيسى ونقلت بعضا من عملياتها إلى هونج كونج لتجنب الرقابة الذاتية على نتائج استعلامات البحث، التى تتم عبر محرك البحث، التى فرضتها الحكومة الصينية، وخلال الفترة ذاتها اتهمت "جوجل" السلطات الصينية بالتورط فى هجمات إلكترونية ضدها.
وتستهدف جوجل من وراء تطوير نسخ خاصة من برمجياتها إلى السوق الصينية الحصول على مزيد من السيطرة على أكبر سوق فى العالم للأجهزة المحمولة المعتمدة على منصة أندرويد وتعزيز حصتها السوقية هناك.
وبهذه الخطوة ستعود جوجل إلى حلبة المنافسة ضد متاجر التطبيقات المحلية التى تستحوذ على حصص سوقية محترمة أمثال تينسينت و بايدو.
وكان ذى إنفورميشن قد كشف فى نوفمبر الماضى أن النسخة الجديدة من متجر تطبيقات جوجل بلاى فى طريقها إلى السوق الصينية، لكن الجديد الآن هو أن الإعلان عن تلك الخطوة ربما يصبح وشيكا.
وتأمل الشركة الأمريكية، بحلول هذا الخريف، الحصول على موافقة الجهات التنظيمية على نشر نسخة صينية من متجر التطبيقات الرقمى "جوجل بلاى" مخصصة للهواتف الذكية التى تعمل بنظامها التشغيلى أندرويد حسبما أفاد موقع ذى إنفورميشن الإخبارى التقنى، نقلا عن مصادر لم يسمها.
وأضاف الموقع أن جوجل تستعد أيضا للكشف خلال الشهر الجارى عن نسخة صينية من نظامها التشغيلى أندرويد وير المخصصة للأجهزة الذكية القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية.
وأشار إلى أنه فيما يخص متجر التطبيقات، فقد وافقت جوجل على الالتزام بالقوانين المحلية وحجب التطبيقات التى قد تكون محل اعتراض الحكومة الصينية، ولم يصدر أى تعليق رسمى من جوجل على هذه المزاعم.
وكانت جوجل قد أغلقت فى 2010 نسخة محرك بحثها الشهير المحلية فى الصين البر الرئيسى ونقلت بعضا من عملياتها إلى هونج كونج لتجنب الرقابة الذاتية على نتائج استعلامات البحث، التى تتم عبر محرك البحث، التى فرضتها الحكومة الصينية، وخلال الفترة ذاتها اتهمت "جوجل" السلطات الصينية بالتورط فى هجمات إلكترونية ضدها.
وتستهدف جوجل من وراء تطوير نسخ خاصة من برمجياتها إلى السوق الصينية الحصول على مزيد من السيطرة على أكبر سوق فى العالم للأجهزة المحمولة المعتمدة على منصة أندرويد وتعزيز حصتها السوقية هناك.
وبهذه الخطوة ستعود جوجل إلى حلبة المنافسة ضد متاجر التطبيقات المحلية التى تستحوذ على حصص سوقية محترمة أمثال تينسينت و بايدو.
وكان ذى إنفورميشن قد كشف فى نوفمبر الماضى أن النسخة الجديدة من متجر تطبيقات جوجل بلاى فى طريقها إلى السوق الصينية، لكن الجديد الآن هو أن الإعلان عن تلك الخطوة ربما يصبح وشيكا.