صرح الدكتور أشرف لطيف تادرس رئيس قسم الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بأن مصر على أعتاب نهضة علمية فى مجال بحوث الفلك
والفضاء، وذلك بموجب إنشاء وكالة فضاء، وأكبر تليسكوب فلكى سيكون الأكبر من نوعه فى المنطقة العربية وشمال إفريقيا وحوض البحر المتوسط، مشيرا إلى أن كليهما سيعنيان بالدراسات المتعلقة بخارج نطاق الكرة الأرضية وغلافها الجوى.
وصرح إنه إذا كان مصطلح الفلك هو الأشمل والأدق، إلا أن بحوث الفلك والفضاء يكملان بعضهما البعض ولا يمكن فصلهما، وأن الفلك والفضاء كلمتان لمصطلح يحمل نفس المعنى، مستدلا على ذلك بأكبر وكالة فضاء فى العالم “الإدارة الوطنية للطيران والفضاء” والمعروفة علميا وشعبيا ب”ناسا”.
ونفى ما رسخ في الأذهان حديثا من أن هناك فضاء وفلكا، وأن الفضاء هو النطاق الذي تدور فيه الأقمار الصناعية فقط خاصة وأنها تخضع للملاحة الجوية والطيران، لأنها تدور في طبقات الجو العليا أو أعلى قليلا، فيما يمثل الفلك النطاق الذى تسبح فيه الشمس والقمر والكواكب دون غيرها.
وأكد أن مصطلح الفلك، هو الأشمل والأدق، وهو بعينه ذلك الفضاء الخارجي السحيق الذي يمتد إلى أعماق الكون، وتسبح فيه جميع الأجرام السماوية (نجوم وسدم ومجرات)، مشيرا إلى أن هناك بعض الفرق بين الكلمتين حتى بين الأكاديميين .
وأوضح رئيس قسم الفلك أن علم الفلك هو الأصل في كل دراسات الكون، ولذلك فإن جميع المراجع وأمهات الكتب في هذا المجال تتكلم عن الفلك، أما كلمة الفضاء فهي مستحدثة مع دخول الإنسان عصر الفضاء وإطلاق الأقمار الصناعية، وبالتالي ظهر مصطلح غزو الفضاء، وتكنولوجيا الفضاء، وصواريخ ومكوك الفضاء إلى آخره
والفضاء، وذلك بموجب إنشاء وكالة فضاء، وأكبر تليسكوب فلكى سيكون الأكبر من نوعه فى المنطقة العربية وشمال إفريقيا وحوض البحر المتوسط، مشيرا إلى أن كليهما سيعنيان بالدراسات المتعلقة بخارج نطاق الكرة الأرضية وغلافها الجوى.
وصرح إنه إذا كان مصطلح الفلك هو الأشمل والأدق، إلا أن بحوث الفلك والفضاء يكملان بعضهما البعض ولا يمكن فصلهما، وأن الفلك والفضاء كلمتان لمصطلح يحمل نفس المعنى، مستدلا على ذلك بأكبر وكالة فضاء فى العالم “الإدارة الوطنية للطيران والفضاء” والمعروفة علميا وشعبيا ب”ناسا”.
ونفى ما رسخ في الأذهان حديثا من أن هناك فضاء وفلكا، وأن الفضاء هو النطاق الذي تدور فيه الأقمار الصناعية فقط خاصة وأنها تخضع للملاحة الجوية والطيران، لأنها تدور في طبقات الجو العليا أو أعلى قليلا، فيما يمثل الفلك النطاق الذى تسبح فيه الشمس والقمر والكواكب دون غيرها.
وأكد أن مصطلح الفلك، هو الأشمل والأدق، وهو بعينه ذلك الفضاء الخارجي السحيق الذي يمتد إلى أعماق الكون، وتسبح فيه جميع الأجرام السماوية (نجوم وسدم ومجرات)، مشيرا إلى أن هناك بعض الفرق بين الكلمتين حتى بين الأكاديميين .
وأوضح رئيس قسم الفلك أن علم الفلك هو الأصل في كل دراسات الكون، ولذلك فإن جميع المراجع وأمهات الكتب في هذا المجال تتكلم عن الفلك، أما كلمة الفضاء فهي مستحدثة مع دخول الإنسان عصر الفضاء وإطلاق الأقمار الصناعية، وبالتالي ظهر مصطلح غزو الفضاء، وتكنولوجيا الفضاء، وصواريخ ومكوك الفضاء إلى آخره