استنكرت الجبهة الوسطية التى تضم عدد من منشقي الجهاد والجماعات الاسلامية، العملية الإرهابية التي استهدفت ضابط شرطة بالفيوم أثناء عودته من حفل زفاف بصحبة نجلته، وصديقه، وأدت إلى مصرع الأخيرين، بعد إطلاق النار من ملثمين يستقلون دراجة نارية.
وقال الدكتور صبرة القاسمي، منسق الجبهة الوسطية بالإسكندرية، إن استهداف ضابط الشرطة، واستشهاد صغيرته وصديقه يؤكد وضاعة ودناءة منفذي العملية الإرهابية، باستهدافهم الأطفال، ودناءة من يبيحون لهم استهداف رجال الجيش والشرطة وأسرهم وباقي أفراد المجتمع.
وأضاف لا يوجد في الإسلام أو أي دين سماوي أو وضعي، ما يجيز استهداف الأطفال، ولا يفعل ذلك إلا مجرمون لا يعرفون معنى براءة الطفولة، ويؤكد على عداوتهم للمصريين ومؤسسات الدولة دون استثناء.
وتابع ما يسمون أنفسهم جماعات جهادية بمسميات مختلفة هم في النهاية أعداء مصر، ينفذون أجندات خبيثة لجهات خارجية ترغب في هدم الدولة المصرية بالكامل وإدخالها في حالة من الفوضى التي يسمونها خلاقة، لإيجاد حالة من الاحتراب الأهلي بين المصريين، استعدادا لتقسيمها، بما يخدم مصالح أعدائها المتربصين بها.
وأوضح القاسمي أن محاولات إدخال مصر في مرحلة شوكة النكاية والإنهاك، التي تسبق سيطرة الفصائل الجهادية عليها، ستبوء بالفشل، ولا تهدف في النهاية إلا القضاء على حياة المصريين أنفسهم بالكامل، وليس مؤسسات الدولة، لأن في انهيار مؤسسات الدولة انهيار كامل لمصر وباقي الدول العربية، ما يجب أن تنتبه إليه القيادة السياسية، للعمل دون وقوعه حماية للبلاد والعباد.
وطالب القاسمي اعتبار استشهاد الطفلة جاسي يومًا للطفل المصري، لافتا إلى أن الجبهة الوسطية تدرس إقامة عزاء شعبي لها.
وقال الدكتور صبرة القاسمي، منسق الجبهة الوسطية بالإسكندرية، إن استهداف ضابط الشرطة، واستشهاد صغيرته وصديقه يؤكد وضاعة ودناءة منفذي العملية الإرهابية، باستهدافهم الأطفال، ودناءة من يبيحون لهم استهداف رجال الجيش والشرطة وأسرهم وباقي أفراد المجتمع.
وأضاف لا يوجد في الإسلام أو أي دين سماوي أو وضعي، ما يجيز استهداف الأطفال، ولا يفعل ذلك إلا مجرمون لا يعرفون معنى براءة الطفولة، ويؤكد على عداوتهم للمصريين ومؤسسات الدولة دون استثناء.
وتابع ما يسمون أنفسهم جماعات جهادية بمسميات مختلفة هم في النهاية أعداء مصر، ينفذون أجندات خبيثة لجهات خارجية ترغب في هدم الدولة المصرية بالكامل وإدخالها في حالة من الفوضى التي يسمونها خلاقة، لإيجاد حالة من الاحتراب الأهلي بين المصريين، استعدادا لتقسيمها، بما يخدم مصالح أعدائها المتربصين بها.
وأوضح القاسمي أن محاولات إدخال مصر في مرحلة شوكة النكاية والإنهاك، التي تسبق سيطرة الفصائل الجهادية عليها، ستبوء بالفشل، ولا تهدف في النهاية إلا القضاء على حياة المصريين أنفسهم بالكامل، وليس مؤسسات الدولة، لأن في انهيار مؤسسات الدولة انهيار كامل لمصر وباقي الدول العربية، ما يجب أن تنتبه إليه القيادة السياسية، للعمل دون وقوعه حماية للبلاد والعباد.
وطالب القاسمي اعتبار استشهاد الطفلة جاسي يومًا للطفل المصري، لافتا إلى أن الجبهة الوسطية تدرس إقامة عزاء شعبي لها.