سوق العمل stem
بقلم الأستاذ : سلطان مسعود الشريف
معلم علوم بإدارة تعليم منطقة المدينة المنورة
لتحقيق التميز في الاداء والجودة في الانتاج ومواكبة النمو المتسارع في سوق العمل فعلينا العودة الى المراحل الاولية في التعليم العام وعمل الاتحاد والدمج في تعليم المتعلم للعلوم الاساسية stem (العلوم – الرياضيات –التكنولوجيا – الهندسة ) فعملية فصلها الحالي هو اصطناع المؤسسات التعليمية التي لم تؤتي ثمارها في العمليتين التعليمية والعملية . حيث ان المتعلم خاضع لمهمة الحفظ والتلقين .
فعندما ندمج المشكلة ( الموقف التعليمي ) بالواقع ونترك المتعلم يحاول البحث عن الحلول المختلفة فان نواتج التعلم المرغوبة من خلال دمج العلوم الاساسية وتنفيذ المهمات الادائية تعطي المتعلم المتعة بتلقي المحتوى التعليمي والنشاط والحماس وتنمي روح الابتكار والابداع واكتشاف المواهب وتنميتها وتنمية روح العمل الجماعي والتعاون البنّاء والتفكير الناقد , فتتحسن كفاءة المتعلم وترتفع مستويات مخرجات التعليم وتصل الى اعلى درجات الاستفادة من العلوم الاساسية التي ستمكنه من اتقان العلوم التطبيقية ومواجهة سوق العمل بكفاءة وجودة عالية
فلغة العلوم مبنية على التجربة والاستدلال العلمي والبحث الموثق لإثبات واكتشاف الحقائق العلمية فهي ليست نتائج شخصية او وجهة نظر او موقف شخصي يكتسب بالحفظ ففي هذه الحالة لا يستدل بها على حقيقة علمية موثقة .
فالتطوير المستمر للتعليم ومصادر المعلومات تحقق مكاسب مهنية وعلمية ورحلة الطالب المليئة باكتساب المعرفة والخبرة المصاحبة للتنمية النظرية للمعلومات عن طريق التجارب ومواجهة المشاكل الواقعية والبحث عن حلول مختلفة تنمي الذكاءات المتعددة والقدرة على مواجهة سوق العمل في وقت مبكر ومواجهة التحديات المصاحبة لكل زمان ومكان ، فان دمج تعليم العلوم الاساسية بالمراحل الاولية في التعليم العام تصنع رواد ومبدعين ومبتكرين في العلوم التطبيقية وهذا ما نحتاجه لسوق العمل .
بقلم الأستاذ : سلطان مسعود الشريف
معلم علوم بإدارة تعليم منطقة المدينة المنورة
لتحقيق التميز في الاداء والجودة في الانتاج ومواكبة النمو المتسارع في سوق العمل فعلينا العودة الى المراحل الاولية في التعليم العام وعمل الاتحاد والدمج في تعليم المتعلم للعلوم الاساسية stem (العلوم – الرياضيات –التكنولوجيا – الهندسة ) فعملية فصلها الحالي هو اصطناع المؤسسات التعليمية التي لم تؤتي ثمارها في العمليتين التعليمية والعملية . حيث ان المتعلم خاضع لمهمة الحفظ والتلقين .
فعندما ندمج المشكلة ( الموقف التعليمي ) بالواقع ونترك المتعلم يحاول البحث عن الحلول المختلفة فان نواتج التعلم المرغوبة من خلال دمج العلوم الاساسية وتنفيذ المهمات الادائية تعطي المتعلم المتعة بتلقي المحتوى التعليمي والنشاط والحماس وتنمي روح الابتكار والابداع واكتشاف المواهب وتنميتها وتنمية روح العمل الجماعي والتعاون البنّاء والتفكير الناقد , فتتحسن كفاءة المتعلم وترتفع مستويات مخرجات التعليم وتصل الى اعلى درجات الاستفادة من العلوم الاساسية التي ستمكنه من اتقان العلوم التطبيقية ومواجهة سوق العمل بكفاءة وجودة عالية
فلغة العلوم مبنية على التجربة والاستدلال العلمي والبحث الموثق لإثبات واكتشاف الحقائق العلمية فهي ليست نتائج شخصية او وجهة نظر او موقف شخصي يكتسب بالحفظ ففي هذه الحالة لا يستدل بها على حقيقة علمية موثقة .
فالتطوير المستمر للتعليم ومصادر المعلومات تحقق مكاسب مهنية وعلمية ورحلة الطالب المليئة باكتساب المعرفة والخبرة المصاحبة للتنمية النظرية للمعلومات عن طريق التجارب ومواجهة المشاكل الواقعية والبحث عن حلول مختلفة تنمي الذكاءات المتعددة والقدرة على مواجهة سوق العمل في وقت مبكر ومواجهة التحديات المصاحبة لكل زمان ومكان ، فان دمج تعليم العلوم الاساسية بالمراحل الاولية في التعليم العام تصنع رواد ومبدعين ومبتكرين في العلوم التطبيقية وهذا ما نحتاجه لسوق العمل .