ما هي خطورة عملية تكميم (قص) المعدة ؟
ليست هناك أي خطورة لعملية التكميم حيث إنها تجرى بالمنظار الجراحي هي من العمليات الأمنة.
هل هناك أي تأثير من عملية تكميم (قص) المعدة على الحمل والولادة؟
ينصح بالحمل والولادة بعد أجراء العملية بسنة والعملية أمنة جدا ولا تؤثر على الحمل والولادة وهي أمنة جدا.
كم الوزن الذي يخسره المريض بعد عملية تكميم (قص) المعدة؟
يصل المريض إلى وزنه المثالي خلال سنة من إجراء العملية حيث يفقد 50% من وزنه الزائد خلال ستة أشهر ثم يثبت الوزن بشكل تلقائي حيث أن حجم المعدة يتمدد قليلا بشكل طبيعي ليصبح قادر على أستعاب كمية أكبر من الطعام.
هل تساهم عملية تكميم (قص) المعدة من الشفاء من مرض السكر؟
تعمل عملية تكميم (قص) المعدة على الشفاء بنسبة 70 % من مرض السكر، حيث أن الجزء الذي يتم قصه من المعدة يحتوي على مجموعة من الهرمونات الضارة التي تؤثر بالسلب على أداء البنكرياس وبقص هذا الجزء يتحسن أداء البنكرياس كثيرا مما يساعد على الشفاء من مرض السكر ومضاعفاته.
هل يوجد مخاطر أو اضرار من عملية تكميم (قص) المعدة؟
المخاطر محتملة الحدوث لأيّ إجراء طبّي أو جراحي، فقد تحدث مخاطر نتيجة التخدير أو نتيجة العمليّة نفسها، ولكن مخاطر عملية التكميم قليلة ونادرة للغاية، وتقتصر مخاصر تكميم (قص) المعدة فقط في (التسريب) ونسبته ضئيلة جدًّا تتراوح بين % إلى 3% فقط، وإذا مرّ شهرين على العمليّة بدون تسريب فهذه دلالة على عدم حدوثة
إذا حدث تسريب، فكيف يمكن علاجه؟
يوجد نوعان للتسريب:
– النوع الأوّل: بسيط ويُمكن علاجة من خلال أن يتوقّف الإنسان عن الشرب ويعتمد على المغذّيات فقط لأيّام بسيطة حتّى تلئم المعدة.
– النوع الثّانِ: أكثر شدّة من النوع الأوّل، ويحتاج عمليّة جراحيّة أخرى لعلاجه والبقاء لفترة داخل المستشفى.
كيف يمكن التعرف على التسريب؟و ما هي أعراضه؟
تبدأ حرارة الجسم في الإرتفاع بدرجة شديدة مع وجود آلام وإحساس بالحُرقة بداخل البطن.
ما الأعراض التي قد تحدُث للفرد بعد العمليّة؟
قد يشعر الشخص ببعض الدّوخة والدّوار وخمول عام بالجسم وزيادة في عدد ساعات النّوم ويرجع هذا إلى قلّة الأكل ولكن لا تستمرّ هذة الحالة طويلًا وتتحسّن مع تحسُّن الحالة الغذائيّة للمريض، وقد يُصاب الشخص بالإسهال أو الإمساك وعليه كثرة تناول السّوائل في هذة الحالة.
ما النّصائح التي يجب أن يتبعها الشخص بعد عملية التكميم؟
أهمّ ما يجب على مريض التكميم فعله هو ممارسة رياضة المشي، حيثُ أنّ للمشي أثر كبير في طرد الغازات من الجسم وتخفيف التعب.
هل يزيد حجم المعدة مرّة أخرى بعد العمليّة؟
يُمكن للمعدة أن تتوسّع بنسبة 25% إلى 30% ولكن يجب العلم أن الشخص إذا زاد من كميّة الطّعام المُتناولة وضغط على نفسة في الأكل يُمكن أن يعود للسمنة مرّة أخرى، لذا هُناك نظام غذائي يجب إتّباعة، وسرّ المُحافظة يكمُن فيه ممارسة الرّياضة بإنتظام.
ما السّوائل التي يجب تجنُّبها بعد عملية التكميم؟
يجب تجنُّب المشروبات والعصائر الحمضيّة مثل عصير الليمون والبرتقال، ويُفضّل تجنُّبها خوفًا من تهيُّج المعدة.
جميع أنواع المنبهات مثل الشاي والقهوة.
المشروبات الغازية بأنواعها.
الحليب كامل الدسم.
الحلويات وجميع أنواع السكريات.
وللحصول على أفضل نتيجة من عملية تكميم (قص) المعدة يجب توخي الحذر والالتزام بتعليمات الطبيب المعالج
ليست هناك أي خطورة لعملية التكميم حيث إنها تجرى بالمنظار الجراحي هي من العمليات الأمنة.
هل هناك أي تأثير من عملية تكميم (قص) المعدة على الحمل والولادة؟
ينصح بالحمل والولادة بعد أجراء العملية بسنة والعملية أمنة جدا ولا تؤثر على الحمل والولادة وهي أمنة جدا.
كم الوزن الذي يخسره المريض بعد عملية تكميم (قص) المعدة؟
يصل المريض إلى وزنه المثالي خلال سنة من إجراء العملية حيث يفقد 50% من وزنه الزائد خلال ستة أشهر ثم يثبت الوزن بشكل تلقائي حيث أن حجم المعدة يتمدد قليلا بشكل طبيعي ليصبح قادر على أستعاب كمية أكبر من الطعام.
هل تساهم عملية تكميم (قص) المعدة من الشفاء من مرض السكر؟
تعمل عملية تكميم (قص) المعدة على الشفاء بنسبة 70 % من مرض السكر، حيث أن الجزء الذي يتم قصه من المعدة يحتوي على مجموعة من الهرمونات الضارة التي تؤثر بالسلب على أداء البنكرياس وبقص هذا الجزء يتحسن أداء البنكرياس كثيرا مما يساعد على الشفاء من مرض السكر ومضاعفاته.
هل يوجد مخاطر أو اضرار من عملية تكميم (قص) المعدة؟
المخاطر محتملة الحدوث لأيّ إجراء طبّي أو جراحي، فقد تحدث مخاطر نتيجة التخدير أو نتيجة العمليّة نفسها، ولكن مخاطر عملية التكميم قليلة ونادرة للغاية، وتقتصر مخاصر تكميم (قص) المعدة فقط في (التسريب) ونسبته ضئيلة جدًّا تتراوح بين % إلى 3% فقط، وإذا مرّ شهرين على العمليّة بدون تسريب فهذه دلالة على عدم حدوثة
إذا حدث تسريب، فكيف يمكن علاجه؟
يوجد نوعان للتسريب:
– النوع الأوّل: بسيط ويُمكن علاجة من خلال أن يتوقّف الإنسان عن الشرب ويعتمد على المغذّيات فقط لأيّام بسيطة حتّى تلئم المعدة.
– النوع الثّانِ: أكثر شدّة من النوع الأوّل، ويحتاج عمليّة جراحيّة أخرى لعلاجه والبقاء لفترة داخل المستشفى.
كيف يمكن التعرف على التسريب؟و ما هي أعراضه؟
تبدأ حرارة الجسم في الإرتفاع بدرجة شديدة مع وجود آلام وإحساس بالحُرقة بداخل البطن.
ما الأعراض التي قد تحدُث للفرد بعد العمليّة؟
قد يشعر الشخص ببعض الدّوخة والدّوار وخمول عام بالجسم وزيادة في عدد ساعات النّوم ويرجع هذا إلى قلّة الأكل ولكن لا تستمرّ هذة الحالة طويلًا وتتحسّن مع تحسُّن الحالة الغذائيّة للمريض، وقد يُصاب الشخص بالإسهال أو الإمساك وعليه كثرة تناول السّوائل في هذة الحالة.
ما النّصائح التي يجب أن يتبعها الشخص بعد عملية التكميم؟
أهمّ ما يجب على مريض التكميم فعله هو ممارسة رياضة المشي، حيثُ أنّ للمشي أثر كبير في طرد الغازات من الجسم وتخفيف التعب.
هل يزيد حجم المعدة مرّة أخرى بعد العمليّة؟
يُمكن للمعدة أن تتوسّع بنسبة 25% إلى 30% ولكن يجب العلم أن الشخص إذا زاد من كميّة الطّعام المُتناولة وضغط على نفسة في الأكل يُمكن أن يعود للسمنة مرّة أخرى، لذا هُناك نظام غذائي يجب إتّباعة، وسرّ المُحافظة يكمُن فيه ممارسة الرّياضة بإنتظام.
ما السّوائل التي يجب تجنُّبها بعد عملية التكميم؟
يجب تجنُّب المشروبات والعصائر الحمضيّة مثل عصير الليمون والبرتقال، ويُفضّل تجنُّبها خوفًا من تهيُّج المعدة.
جميع أنواع المنبهات مثل الشاي والقهوة.
المشروبات الغازية بأنواعها.
الحليب كامل الدسم.
الحلويات وجميع أنواع السكريات.
وللحصول على أفضل نتيجة من عملية تكميم (قص) المعدة يجب توخي الحذر والالتزام بتعليمات الطبيب المعالج