تطالبنى عذاباتى وكبتٌ باتَ أرَّقنى وسهد الدمع فى المخدعْ وأشواقى وأنَّاتى وليلاتى وقافيةٌ بأبياتى هنا تُسمعْ ومحرابٌ بهِ أركعْ تطالبنى كفى هذراً كرامة ِّحبيا الجارفْ تنادى أُذْنَ لا يسمع وقلبٍ أغلق البابا أمامَ تسوُّلى العطفِا شفاهى لفَّها صمتٌ وهذا القلب قد زمجر عصفْتُ رياحَ قدْ تقتلْ بذرت الشرَّ يسكننى ستجنى الشر لا أكثر مرار الحب لن يعطى إذا تجنى سوى الحنظل