أكدت وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي اليوم الأربعاء أن مصر ساندت بقوة ودعمت قبول فلسطين دولة في المنظمة الأفرو آسيوية للتنمية الريفية المعروفة اختصارا باسم “آردو”.
وأوضحت الوزارة – في بيان لها اليوم الأربعاء – أن الوزيرة قالت – في كلمتها أمام المؤتمر السنوي للمنظمة الأفرو آسيوية للتنمية الريفية المعروفة اختصارا باسم “آردو” – “إن مصر سوف تستضيف وتنفذ تدريبات المنظمة في المراكز البحثية المصرية المهتمة بقضايا التنمية ومنها مركز بحوث الصحراء وغيرها من المراكز العلمية والبحثية”.
وأضاف الوزيرة أنه تم بحث الحصول على منحه قيمتها 300 ألف دولار لتنفيذها في المراكز الإدارية التي تحصل فيها المرأة على دعم وفقا لمشروع تكافل وكرامة وركزت في كلمتها على إيمان مصر العميق بتعاون الجنوب مع الجنوب وأهمية التكامل للخروج بالدول الأعضاء من دائرة الفقر الريفي الذي يساهم في نمو العشوائيات، مشيرة إلى أن عقد الدورة القادمة من اجتماعات المنظمة سيكون في ماليزيا.
وأوضحت أن مصر خلال رئاستها للمنظمة في العام الماضي نجحت في تدريب ألف و194 متخصصا في ثمانية عشر دولة من الدول الأعضاء إضافة إلى إنجاز 16 ورشة عمل بالدول الأعضاء تغطى كافة موضوعات ذات الاهتمام للمنظمة، كما تم تقديم دعم فني لمشروعات رائدة بخمس دول أعضاء بواقع 40 ألف دولار لكل مشروع، بجانب إصدار 42 مطبوعة متنوعة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية.
كان المؤتمر قد أفتتح في السادس من أبريل الجاري بحضور رئيس وزراء دولة موريشيوس، أرنو جاجنود، وشارك في المؤتمر 9 من الوزراء يمثلون دولهم من قارتي أفريقيا وآسيا بالإضافة إلى 64 عضوا يمثلون وفود الدول الأعضاء بالمنظمة.
من جانبه ألقى أرنو جاجنود كلمة شكر خلالها حكومة مصر على دعمها للمنظمة، كما قدم الشكر لوزيرة التضامن الاجتماعي والتي ترأست وفد مصر وعلى قيادة المنظمة في فترة رئاسة مصر وتم تسليم الرئاسة من مصر إلى دولة موريشيوس وتصبح مصر بهذا نائبا للرئيس خلال الثلاث سنوات القادمة.
وأوضحت الوزارة – في بيان لها اليوم الأربعاء – أن الوزيرة قالت – في كلمتها أمام المؤتمر السنوي للمنظمة الأفرو آسيوية للتنمية الريفية المعروفة اختصارا باسم “آردو” – “إن مصر سوف تستضيف وتنفذ تدريبات المنظمة في المراكز البحثية المصرية المهتمة بقضايا التنمية ومنها مركز بحوث الصحراء وغيرها من المراكز العلمية والبحثية”.
وأضاف الوزيرة أنه تم بحث الحصول على منحه قيمتها 300 ألف دولار لتنفيذها في المراكز الإدارية التي تحصل فيها المرأة على دعم وفقا لمشروع تكافل وكرامة وركزت في كلمتها على إيمان مصر العميق بتعاون الجنوب مع الجنوب وأهمية التكامل للخروج بالدول الأعضاء من دائرة الفقر الريفي الذي يساهم في نمو العشوائيات، مشيرة إلى أن عقد الدورة القادمة من اجتماعات المنظمة سيكون في ماليزيا.
وأوضحت أن مصر خلال رئاستها للمنظمة في العام الماضي نجحت في تدريب ألف و194 متخصصا في ثمانية عشر دولة من الدول الأعضاء إضافة إلى إنجاز 16 ورشة عمل بالدول الأعضاء تغطى كافة موضوعات ذات الاهتمام للمنظمة، كما تم تقديم دعم فني لمشروعات رائدة بخمس دول أعضاء بواقع 40 ألف دولار لكل مشروع، بجانب إصدار 42 مطبوعة متنوعة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية.
كان المؤتمر قد أفتتح في السادس من أبريل الجاري بحضور رئيس وزراء دولة موريشيوس، أرنو جاجنود، وشارك في المؤتمر 9 من الوزراء يمثلون دولهم من قارتي أفريقيا وآسيا بالإضافة إلى 64 عضوا يمثلون وفود الدول الأعضاء بالمنظمة.
من جانبه ألقى أرنو جاجنود كلمة شكر خلالها حكومة مصر على دعمها للمنظمة، كما قدم الشكر لوزيرة التضامن الاجتماعي والتي ترأست وفد مصر وعلى قيادة المنظمة في فترة رئاسة مصر وتم تسليم الرئاسة من مصر إلى دولة موريشيوس وتصبح مصر بهذا نائبا للرئيس خلال الثلاث سنوات القادمة.