نتنياهو وبوتين يتفقان على خطة لتفادي أي "سوء تفاهم" في سوريا، مع تزايد الوجود العسكري الروسي لدعم الرئيس بشار الأسد، وفرنسا تخفف من موقفها بشأن رحيل الأسد كشرط لإجراء محادثات سلام.