TheEgyptian Duke
2015-03-09, 08:03 PM
تجمع عشرات الاشخاص الاثنين تلبية لدعوة منظمات يمنية غير حكومية تضامنا مع الفرنسية ايزابيل بريم التي تم اختطافها فى فبراير في اليمن مع مترجمتها اليمنية، مطالبين بالافراج عنهما.
وتجمع الناشطون الاعضاء في منظمات المجتمع المدني امام مكتب المفوضية العليا لحقوق الانسان في الامم المتحدة في العاصمة صنعاء، غداة يوم المراة العالمي.
وكتب على لافتات عدة رفعها الناشطون وأغلبهم من النساء “افرجوا عن ايزابيل” و”الخطف جريمة وخطف النساء جريمة مزدوجة” و”الخطف خيانة”.
وفي بيان تم تسليمه للمفوضية العليا، طالب المشاركون “السلطات المعنية بالتحرك للافراج سريعا” عن الرهينتين ,هذا ولم يتم معرفة اي معلومات حتى الان عن هوية الخاطفين.
وتم اختطاف ايزابيل بريم التي كانت تعمل في شركة متعاقدة مع برنامج يموله البنك الدولي جزئيا، مع مترجمتها اليمنية شيرين مكاوي في الرابع والعشرين من فبراير الماضى في صنعاء من جانب اشخاص كانوا يرتدون زي الشرطة فيما كانتا متوجهتين في سيارة الى عملهما.
وطالب الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند بالافراج عنهما “في اسرع وقت”.
وطلب أولاند من زعماء قبليين وميليشيات الحوثيين التي تسيطر على صنعاء منذ نهاية يناير الماضى التدخل للافراج عن الرهينتين. لكن غياب السلطات الشرعية عن العاصمة ومغادرة الدبلوماسيين الغربيين يزيدان صعوبة عمليات البحث عنهما.
وتجمع الناشطون الاعضاء في منظمات المجتمع المدني امام مكتب المفوضية العليا لحقوق الانسان في الامم المتحدة في العاصمة صنعاء، غداة يوم المراة العالمي.
وكتب على لافتات عدة رفعها الناشطون وأغلبهم من النساء “افرجوا عن ايزابيل” و”الخطف جريمة وخطف النساء جريمة مزدوجة” و”الخطف خيانة”.
وفي بيان تم تسليمه للمفوضية العليا، طالب المشاركون “السلطات المعنية بالتحرك للافراج سريعا” عن الرهينتين ,هذا ولم يتم معرفة اي معلومات حتى الان عن هوية الخاطفين.
وتم اختطاف ايزابيل بريم التي كانت تعمل في شركة متعاقدة مع برنامج يموله البنك الدولي جزئيا، مع مترجمتها اليمنية شيرين مكاوي في الرابع والعشرين من فبراير الماضى في صنعاء من جانب اشخاص كانوا يرتدون زي الشرطة فيما كانتا متوجهتين في سيارة الى عملهما.
وطالب الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند بالافراج عنهما “في اسرع وقت”.
وطلب أولاند من زعماء قبليين وميليشيات الحوثيين التي تسيطر على صنعاء منذ نهاية يناير الماضى التدخل للافراج عن الرهينتين. لكن غياب السلطات الشرعية عن العاصمة ومغادرة الدبلوماسيين الغربيين يزيدان صعوبة عمليات البحث عنهما.