WRONG WAY
2015-10-14, 12:44 AM
طور مجموعة من الباحثين فى كندا بالعمل على مشروع تجريبى لأشجار تمتص غاز ثانى أكسيد الكربون من الجو وتحوله إلى حبيبات يمكن أن تستخدم إما كوقود أو تخزينها تحت الأرض، لاستخدامها فى وقت لاحق عن طريق الهندسة الكربونية، وهذه التجربة بدأت خلال شهر يونيو الماضى وتم الاستفادة منها بشدة حيث حتى الآن تم استخراج 10 أطنان من CO2، وسيتم بناء مصنع للاستفادة من هذه الكميات فى عام 2017، كما سيكون من مهامه بيع الوقود الاصطناعى القائم على CO2 بحلول عام 2018، وهذا سيتم فيه الاعتماد على الأشجار وتطويرها لتمتص كميات أكبر من ثانى أكسيد الكربون.
فوائد الاستفادة من ثانى أكسيد الكربون :-
وفقا لموقع sciencealert الأمريكى فإن الهندسة الكربونية سوف تتعامل مع انبعاثات الكربون اليومية من المبانى، والنقل، والزراعة، عن طريق الأشجار التى يتم تزويدها بتقنيات لتحويل هذا الكربون إلى طاقة ووقود كاف للعديد من الاستخدامات، منها هى تزويد الشجرة بكميات من الطاقة التى تجعلها قادرة على إنارة الشوارع، وقال أدريان كورلس مدير المشروع الجديد، إن الفكرة لا تزال تجريبية ولكنها خطوة هامة فى الطريق لتنظيف الجو والتغلب على مشكلة الاحتباس الحرارى.
أهمية التقنية الجديدة :-
المشروع من المقرر له بناء محطة كبيرة قادرة على إنتاج ما يصل الى 400 لترا من البنزين أو الديزل يوميا باستخدام الكربون الممتص من الهواء، وهذه الطريقة هى الأحدث فى توليد الطاقة وتتفوق على الطاقة الشمسية والرياح لأن تلك المصادر بها عيوب وتتطلب تكنولوجيات محددة لالتقاط وتفريق الطاقة.
فوائد الاستفادة من ثانى أكسيد الكربون :-
وفقا لموقع sciencealert الأمريكى فإن الهندسة الكربونية سوف تتعامل مع انبعاثات الكربون اليومية من المبانى، والنقل، والزراعة، عن طريق الأشجار التى يتم تزويدها بتقنيات لتحويل هذا الكربون إلى طاقة ووقود كاف للعديد من الاستخدامات، منها هى تزويد الشجرة بكميات من الطاقة التى تجعلها قادرة على إنارة الشوارع، وقال أدريان كورلس مدير المشروع الجديد، إن الفكرة لا تزال تجريبية ولكنها خطوة هامة فى الطريق لتنظيف الجو والتغلب على مشكلة الاحتباس الحرارى.
أهمية التقنية الجديدة :-
المشروع من المقرر له بناء محطة كبيرة قادرة على إنتاج ما يصل الى 400 لترا من البنزين أو الديزل يوميا باستخدام الكربون الممتص من الهواء، وهذه الطريقة هى الأحدث فى توليد الطاقة وتتفوق على الطاقة الشمسية والرياح لأن تلك المصادر بها عيوب وتتطلب تكنولوجيات محددة لالتقاط وتفريق الطاقة.