™DesertStorm™
2015-06-27, 05:40 AM
http://im43.gulfup.com/2JHrTf.png
http://www4.0zz0.com/2012/11/14/10/327025962.png
http://www3.0zz0.com/2012/10/26/08/527136983.png
*-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-*
ناسا تكتشف كوكب جديد في حجم الأرض
*-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-*
ناسا تكتشف كوكب جديد في حجم الأرض، يدور حول نجم في منطقة تسمح بتواجد مياه محيطات سائلة عليه
كوكب كيبلر 186ف هو أقرب الكواكب شبها بالأرض الذي يتمّ اكتشافه حتى الآن، ولكنه يقع على مسافة بعيدة جداً تجعل من الصعب الحصول على المزيد من التفاصيل حوله في الوقت الحالي.
على بعد أكثر من 500 سنة ضوئية، يوجد كوكب قريب الشبه للأرض. حيث كشفت البيانات من مرصد كيبلر كوكباً صخريا قريباً في الحجم من كوكبنا ومن الممكن أن تكون ظروفه مواتية لتواجد المياه السائلة على سطحه. يعد هذا أول الكواكب المكتشفة التي تجمع بين هاتين الخاصيتين المميزيتين للأرض.
يبحث علماء الفلك باستمرار عن كواكب مشابهة للأرض خارج المجموعة الشمسية حيث أن الأرض هي الكوكب الوحيد الذي نعرفه حتى الآن والذي يحتوي على الحياة. لذا فكلما كان الكوكب شبيها أكثر بالأرض، كلما زادت الاحتمال أنه قادر على دعم الحياة الحياة- أو حتى احتوائه على كائنات حية- ، أو هكذا يأمل العلماء. يعد هذا الاكتشاف خطوة كبيرة جداً على الطريق نحو ايجاد الحياة في الكون.
بينما بعد كيبلر-186ف هو الكوكب الأول من نوعه، يعتقد العلماء أنه لن يكون الأخير. خصوصاً إذا وضعنا في الاعتبار المشاريع المستقبلية لوكالة ناسا مثل مشروع تلسكوب جيمس ويب الفضائي ومشروع القمر الصناعي المتنقل الخاص باكتشاف الكواكب خارج المجموعة الشمسية، والتي ستجعل من مثل تلك الاكتشافات ليس فقط أمراً سهلاً ولكن أيضأً ستوفر المزيد من التفاصيل حولها.
بسبب المسافة الهائلة التي يبعدها كوكب كيبلر-186ف فستظل الكثير من الأمور حوله غامضة، في الوقت الراهن، مثلاً من المستحيل معرفة اذا كان فعلاً يمتلك مياهاً سائلة على سطحه. كل ما يعرفه العلماء حالياً هو انه لا يوجد ما يمنع ذلك.
يعرف العلماء أيضاً أن الكوكب أكبر من الأرض ب10% فقط. مما يعني أنه أصغر من أن يكون كوكباً غازيً كالمشتري، يتكون الكوكب غالباً من نسب معينة من الحديد والصخور والثلج والماء، كما هو الحال في كوكبنا. ولكن من المستحيل حالياً قياس النسب المحددة لهذه المواد. تمكن علماء الفلك أيضاً من حساب كمية الطاقة التي يستقبلها الكوكب من نجمه، والذي يعد قزماً أحمر. حيث وجدوا أن كمية الاشعاع ليست كبيرة كفاية لتبخير الماء. وقد تكون كافية للحفاظ على الماء في حالته السائلة دون تجمد، طالما كان الكوكب لديه غلاف غازي للحفاظ على دفئه كما هو الحال مع الأرض. على الرغم من ذلك، فالبيانات لا تحدد اذا ما كان لديه غلاف غازي.
تمكن العلماء أيضاً من معرفة ألوان الكوكب، يعتقدون أنه اذا كان لديه محيطات مائية مثل الأرض، فإن لونها لن يكون أزرقاً متألقا مثل محيطاتنا بل سيكون لونها أكثر بهتانا. السبب في ذلك هو أن الاشعاع المنعكس من الكوكب والصادر أساسا من نجمه لونه أكثر حمرة من الاشعاع الشمسي الذي تستقبله الأرض.
*-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-*
كـل عـام و انـتم بـخير
رمـضان كريم
:crying-tears-of-joy :crying-tears-of-joy :crying-tears-of-joy :crying-tears-of-joy
http://im43.gulfup.com/4OAByh.png
http://www4.0zz0.com/2012/11/14/10/327025962.png
http://www3.0zz0.com/2012/10/26/08/527136983.png
*-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-*
ناسا تكتشف كوكب جديد في حجم الأرض
*-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-*
ناسا تكتشف كوكب جديد في حجم الأرض، يدور حول نجم في منطقة تسمح بتواجد مياه محيطات سائلة عليه
كوكب كيبلر 186ف هو أقرب الكواكب شبها بالأرض الذي يتمّ اكتشافه حتى الآن، ولكنه يقع على مسافة بعيدة جداً تجعل من الصعب الحصول على المزيد من التفاصيل حوله في الوقت الحالي.
على بعد أكثر من 500 سنة ضوئية، يوجد كوكب قريب الشبه للأرض. حيث كشفت البيانات من مرصد كيبلر كوكباً صخريا قريباً في الحجم من كوكبنا ومن الممكن أن تكون ظروفه مواتية لتواجد المياه السائلة على سطحه. يعد هذا أول الكواكب المكتشفة التي تجمع بين هاتين الخاصيتين المميزيتين للأرض.
يبحث علماء الفلك باستمرار عن كواكب مشابهة للأرض خارج المجموعة الشمسية حيث أن الأرض هي الكوكب الوحيد الذي نعرفه حتى الآن والذي يحتوي على الحياة. لذا فكلما كان الكوكب شبيها أكثر بالأرض، كلما زادت الاحتمال أنه قادر على دعم الحياة الحياة- أو حتى احتوائه على كائنات حية- ، أو هكذا يأمل العلماء. يعد هذا الاكتشاف خطوة كبيرة جداً على الطريق نحو ايجاد الحياة في الكون.
بينما بعد كيبلر-186ف هو الكوكب الأول من نوعه، يعتقد العلماء أنه لن يكون الأخير. خصوصاً إذا وضعنا في الاعتبار المشاريع المستقبلية لوكالة ناسا مثل مشروع تلسكوب جيمس ويب الفضائي ومشروع القمر الصناعي المتنقل الخاص باكتشاف الكواكب خارج المجموعة الشمسية، والتي ستجعل من مثل تلك الاكتشافات ليس فقط أمراً سهلاً ولكن أيضأً ستوفر المزيد من التفاصيل حولها.
بسبب المسافة الهائلة التي يبعدها كوكب كيبلر-186ف فستظل الكثير من الأمور حوله غامضة، في الوقت الراهن، مثلاً من المستحيل معرفة اذا كان فعلاً يمتلك مياهاً سائلة على سطحه. كل ما يعرفه العلماء حالياً هو انه لا يوجد ما يمنع ذلك.
يعرف العلماء أيضاً أن الكوكب أكبر من الأرض ب10% فقط. مما يعني أنه أصغر من أن يكون كوكباً غازيً كالمشتري، يتكون الكوكب غالباً من نسب معينة من الحديد والصخور والثلج والماء، كما هو الحال في كوكبنا. ولكن من المستحيل حالياً قياس النسب المحددة لهذه المواد. تمكن علماء الفلك أيضاً من حساب كمية الطاقة التي يستقبلها الكوكب من نجمه، والذي يعد قزماً أحمر. حيث وجدوا أن كمية الاشعاع ليست كبيرة كفاية لتبخير الماء. وقد تكون كافية للحفاظ على الماء في حالته السائلة دون تجمد، طالما كان الكوكب لديه غلاف غازي للحفاظ على دفئه كما هو الحال مع الأرض. على الرغم من ذلك، فالبيانات لا تحدد اذا ما كان لديه غلاف غازي.
تمكن العلماء أيضاً من معرفة ألوان الكوكب، يعتقدون أنه اذا كان لديه محيطات مائية مثل الأرض، فإن لونها لن يكون أزرقاً متألقا مثل محيطاتنا بل سيكون لونها أكثر بهتانا. السبب في ذلك هو أن الاشعاع المنعكس من الكوكب والصادر أساسا من نجمه لونه أكثر حمرة من الاشعاع الشمسي الذي تستقبله الأرض.
*-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-**-.-*
كـل عـام و انـتم بـخير
رمـضان كريم
:crying-tears-of-joy :crying-tears-of-joy :crying-tears-of-joy :crying-tears-of-joy
http://im43.gulfup.com/4OAByh.png