Mohamed Eprahim
2015-06-09, 08:25 AM
ألمح المستشار الخاص السابق للسويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى احتمالات اقدام روسيا وقطر على دفع رشى للفوز بحق استضافة كأس العالم 2018 و2022.
وعمل جويدو توجنوني بشكل وثيق للغاية مع بلاتر خلال الولاية الثانية لرئيس فيفا .
وقال توجنوني لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) في فيفا خلال سنوات عديدة، كانت الطريقة الوحيدة للوصول إلى هدفك هي ان يكون لديك دولارات في يديك.
وأكد فيفا أنه يحقق في ادعاءات الفساد التي طالت العديد من الأشخاص، ولكن حتى الآن لم يثبت أي فعل خاطئ في فوز روسيا وقطر بحق استضافة مونديال 2018 و2022، علما بأن سويسرا تجري تحقيقات في الظروف التي أحاطت بفوز روسيا وقطر بتنظيم كأس العالم.
ولدى سؤاله حول ما إذا كانت الدول لديها أي خيار أخر خلال عملية الترشح لاستضافة كأس العالم، بخلاف رشوة الفيفا ، أجاب توجنوني هذا التخمين يجوز نعم.
وقال دومينيكو سكالا رئيس لجنة التدقيق بفيفا في تصريحات نشرتها صحيفة زونتاج تسايتونج السويسرية أمس الأحد ينبغي أن يكون هناك دليل على أن منح روسيا وقطر حق الاستضافة جاء بأصوات جرى شراؤها، كي يجرى سحبه. ولم يقدم مثل هذا الدليل.
وبعد أسبوع من تطورات أزمة فيفا في ظل التحقيقات الجارية بشأنه من جانب الولايات المتحدة وسويسرا، قال سكالا إنه لا يعرف بوجود أي تحقيق مع جوزيف بلاتر رئيس فيفا الذي أعلن يوم الثلاثاء الماضي نيته في الاستقالة.
وقال سكالا لا أعرف شيئا عن إجراء تحقيق. وعلى الفيفا إبلاغي، كرئيس للجنة التدقيق، عند العلم بوجود أي تحقيقات.
ولكن توجنوني الذي كان الذراع الأيمن لبلاتر في منتصف تسعينيات القرن الماضي، وفي الفترة بين عامي 2001 و2003، أكد أنه لا يتوقع سحب ملف كأس العالم من روسيا أو قطر .
وقال متهكما حتى إذا ظهر دليل على حصول أعضاء فيفا على رشوة، أين تكمن المشكلة، بالنسبة لفيفا أو للأشخاص الذين ليس امامهم خيار سوى الحصول على حق تنظيم كأس العالم من خلال الرشوة.
ومن ناحية أخرى أوضح فيفا في بيان نقلته شبكة سي.ان.ان اليوم الاثنين إنه لا يملك قاعدة قانونية لسحب ملفي كأس العالم من روسيا 2018، أو ملف مونديال قطر .2022
وأشار الفيفا في البيان روسيا وقطر فازتا بمونديالي 2018 و2022 من خلال تصويت ديمقراطي باللجنة التنفيذية للاتحاد، واستنادا إلى آراء خبراء وحقائق على الأرض، فالفيفا ليس لها قاعدة قانونية لسحب استضافة البلدين هذا الحدث الكروي.
وتابع البيان لن نقوم بتقديم تكهنات عن سيناريوهات محتملة، وعليه لا يوجد أي تعليق إضافي في الوقت الراهن.
وعمل جويدو توجنوني بشكل وثيق للغاية مع بلاتر خلال الولاية الثانية لرئيس فيفا .
وقال توجنوني لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) في فيفا خلال سنوات عديدة، كانت الطريقة الوحيدة للوصول إلى هدفك هي ان يكون لديك دولارات في يديك.
وأكد فيفا أنه يحقق في ادعاءات الفساد التي طالت العديد من الأشخاص، ولكن حتى الآن لم يثبت أي فعل خاطئ في فوز روسيا وقطر بحق استضافة مونديال 2018 و2022، علما بأن سويسرا تجري تحقيقات في الظروف التي أحاطت بفوز روسيا وقطر بتنظيم كأس العالم.
ولدى سؤاله حول ما إذا كانت الدول لديها أي خيار أخر خلال عملية الترشح لاستضافة كأس العالم، بخلاف رشوة الفيفا ، أجاب توجنوني هذا التخمين يجوز نعم.
وقال دومينيكو سكالا رئيس لجنة التدقيق بفيفا في تصريحات نشرتها صحيفة زونتاج تسايتونج السويسرية أمس الأحد ينبغي أن يكون هناك دليل على أن منح روسيا وقطر حق الاستضافة جاء بأصوات جرى شراؤها، كي يجرى سحبه. ولم يقدم مثل هذا الدليل.
وبعد أسبوع من تطورات أزمة فيفا في ظل التحقيقات الجارية بشأنه من جانب الولايات المتحدة وسويسرا، قال سكالا إنه لا يعرف بوجود أي تحقيق مع جوزيف بلاتر رئيس فيفا الذي أعلن يوم الثلاثاء الماضي نيته في الاستقالة.
وقال سكالا لا أعرف شيئا عن إجراء تحقيق. وعلى الفيفا إبلاغي، كرئيس للجنة التدقيق، عند العلم بوجود أي تحقيقات.
ولكن توجنوني الذي كان الذراع الأيمن لبلاتر في منتصف تسعينيات القرن الماضي، وفي الفترة بين عامي 2001 و2003، أكد أنه لا يتوقع سحب ملف كأس العالم من روسيا أو قطر .
وقال متهكما حتى إذا ظهر دليل على حصول أعضاء فيفا على رشوة، أين تكمن المشكلة، بالنسبة لفيفا أو للأشخاص الذين ليس امامهم خيار سوى الحصول على حق تنظيم كأس العالم من خلال الرشوة.
ومن ناحية أخرى أوضح فيفا في بيان نقلته شبكة سي.ان.ان اليوم الاثنين إنه لا يملك قاعدة قانونية لسحب ملفي كأس العالم من روسيا 2018، أو ملف مونديال قطر .2022
وأشار الفيفا في البيان روسيا وقطر فازتا بمونديالي 2018 و2022 من خلال تصويت ديمقراطي باللجنة التنفيذية للاتحاد، واستنادا إلى آراء خبراء وحقائق على الأرض، فالفيفا ليس لها قاعدة قانونية لسحب استضافة البلدين هذا الحدث الكروي.
وتابع البيان لن نقوم بتقديم تكهنات عن سيناريوهات محتملة، وعليه لا يوجد أي تعليق إضافي في الوقت الراهن.